ذكرت صحيفة "نيوز اوف ذي وورلد" ان بول بوريل الخادم الخاص السابق للاميرة الراحلة ديانا زعم انه اقام علاقة جنسية سرية معها وشاهد الملكة اليزابيث الثانية عارية.
بحسب قوله الاميرة كانت الأميرة ديانا كثيرة المطالب للجنس!!
وقالت الصحيفة الشعبية ان بوريل ابلغ رون كوسغروف شقيق زوجته بان "الاميرة ديانا كانت كثيرة المطالب للجنس، وانها كانت تطلبه لهذه الغاية 24 ساعة في اليوم وسبعة ايام في الاسبوع".
واضافت ان رون كشف ايضا نقلا عن بوريل ان الاخير "نقل ثلاثة اكياس تحتوي على وثائق من قصر كينزينغتون حيث كانت تقيم الاميرة ديانا بعد وفاتها في حادث سير مع عشيقها المصري الاصل عماد (دودي) الفايد في باريس عام 1997 واخفاها في منزل حماته". واشارت الصحيفة الى ان مزاعم بوريل ستثير غضب المعجبين بالاميرة ديانا في مختلف انحاء العالم، ومن ضمنهم شقيق زوجته رون الذي اتهمه بالخيانة.
وبحسب ما جاء في السياسة ابلغ رون أنه "يخشى ان لا تحصل شقيقته ماريا زوجة بوريل على شيء من ثروته التي قُدر بانها تصل الى 25 مليون جنيه استرليني في حال قرر الانفصال عنها، وانه حذرها من الامر مرات عديدة لكنها لم تستمع اليه".